-
Eine der bedrückendsten Szenen des Buches spielt am 12. September 2001: Der FBI-Agent Ali Soufan begreift, dass die Behörden längst wussten, dass die Attentäter sich im Land befanden und muss sich erbrechen.
إحدى المشاهد المثيرة للألم في هذا الكتاب تدور وقائعها يوم الثاني عشر من سبتمبر/أيلول 2001: علي سفيان أحد أعوان الأف.بي آي يدرك أن الأوساط المسؤولة كانت على علم منذ زمن بوجود منفذي العمليات داخل البلاد، ويصيبه من جراء ذلك الغثيان.
-
Von der Lehre Abrahams würde sich nur der abwenden, der sich zum Törichten macht. Im Diesseits hatten Wir ihn auserkoren, und im Jenseits gehört er gewiß zu den Rechtschaffenen.
ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين
-
O ihr Gläubigen! Wenn ihr ein befristetes Darlehen vereinbart, so müßt ihr das schriftlich festhalten. Ein Schreiber soll in eurem Beisein aufschreiben, was recht und richtig ist. Niemand soll ablehnen, so zu schreiben, wie Gott es ihn gelehrt hat. Er muß schreiben. Der Schuldner soll diktieren, Gott seinen Herrn fürchten und die Summe genau unvermindert nennen. Ist der Schuldner entscheidungsunfähig, schwach, oder unfähig zu diktieren, so soll sein Sachwalter auf gerechte Weise diktieren. Nehmt als Zeugen zwei eurer Männer, sonst einen Mann und zwei Frauen, die ihr als Zeugen akzeptiert! Die beiden Frauen haben bei der Beweisführung gemeinsam Zeugnis abzulegen, damit die eine die andere erinnert oder korrigiert. Die Zeugen haben zu erscheinen, wenn sie vorgeladen werden und dürfen sich nicht weigern. Es darf euch nicht verdrießen, eine Schuld aufzuschreiben, sei sie klein oder groß, wenn es sich um eine befristete handelt. Das ist ein von Gott für gerecht erachtetes Verfahren, sicherer bei der Beweisführung und geeigneter dafür, daß keine Zweifel aufkommen. Von dieser Anordnung wird die Begleichung von vorhandenen Handelswaren, die ihr austauscht, ausgenommen. Diese braucht ihr nicht aufzuschreiben. Sorgt dafür, daß beim Kauf und beim Verkauf Zeugen anwesend sind! Hütet euch davor, Schreiber oder Zeugen zu belästigen! Wer ihnen etwas antut, begeht eine Sünde (deren Folgen auf euch zurückfallen). Fürchtet Gott, Der euch alle Dinge lehrt! Gott weiß alles.
يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمّى فاكتبوه وليكتب بينكم كاتب بالعدل ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله فليكتب وليملل الذي عليه الحق وليتق الله ربه ولا يبخس منه شيئا فإن كان الذي عليه الحق سفيها أو ضعيفا أو لا يستطيع أن يمل هو فليملل وليه بالعدل واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا ولا تسأموا أن تكتبوه صغيرا أو كبيرا إلى أجله ذلكم أقسط عند الله وأقوم للشهادة وأدنى ألا ترتابوا إلا أن تكون تجارة حاضرة تديرونها بينكم فليس عليكم جناح ألا تكتبوها وأشهدوا إذا تبايعتم ولا يضار كاتب ولا شهيد وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شيء عليم
-
Die Ungläubigen, die ihre Kinder aus Dummheit und Unwissenheit töten, welche die Gaben, die Gott ihnen beschert, verbieten und sich dabei lügnerisch auf Gott berufen, sind die Verlierer. Sie sind abgeirrt und gehören keineswegs zu den Rechtgeleiteten.
قد خسر الذين قتلوا أولادهم سفها بغير علم وحرموا ما رزقهم الله افتراء على الله قد ضلوا وما كانوا مهتدين
-
Zinserhöhungen mögen einer Überhitzung des Immobilienmarktes entgegenwirken, sorgen jedoch auch für eine Abkühlung der Konjunktur.
ذلك أن ارتفاع أسعار الفائدة قد يقلل من فرط نشاط سوق الرهنالعقاري، ولكنه سف يؤدي أيضاً إلى تثبيط نشاط بقية قطاعاتالاقتصاد.
-
Und wer verschmäht den Glauben Abrahams außer dem , der sich selbst zum Toren macht ? Denn Wir hatten ihn bereits im Diesseits auserwählt , und im Jenseits wird er gewiß unter den Rechtschaffenen sein .
« ومن » أي لا « يرغب عن ملة إبراهيم » فيتركها « إلا من سفه نفسه » جهل أنها مخلوقة لله يجب عليها عبادته أو استخف بها وامتهنها « ولقد اصطفيناه » اخترناه « في الدنيا » بالرسالة والخلة « وإنه في الآخرة لمن الصالحين » الذين لهم الدرجات العلى .
-
Und wenn der Schuldner schwachsinnig oder schwach ist oder unfähig , selbst zu diktieren , dann soll sein Sachwalter getreulich für ihn diktieren . Und lasset zwei Zeugen unter euren Männern es bezeugen , und wenn es keine zwei Männer gibt , dann ( sollen es bezeugen ) ein Mann und zwei Frauen von denen , die euch als Zeugen geeignet erscheinen , damit , wenn sich eine der beiden irrt , die andere von ihnen sie ( daran ) erinnert .
« يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم » تعاملتم « بدين » كسلم وقرض « إلى أجل مسمى » معلوم « فاكتبوه » استيثاقا ودفعا للنزاع « وليكتب » كتاب الدين « بينكم كاتب بالعدل » بالحق في كتابته لا يزيد في المال والأجل ولا ينقص « ولا يأب » يمتنع « كاتب » من « أن يكتب » إذا دُعي إليها « كما علَّمه الله » أي فضله بالكتابة فلا يبخل بها والكاف متعلقة بيأب « فليكتب » تأكيد « وليملل » على الكاتب « الذي عليه الحق » الدين لأنه المشهود عليه فيقر ليعلم ما عليه « وليتق الله ربه » في إملائه « ولا يبخس » ينقص « منه » أي الحق « شيئا فإن كان الذي عليه الحق سفيها » مبذرا « أو ضعيفا » عن الإملاء لصغر أو كبر « أو لا يستطيع أن يُملَّ هو » لخرس أو جهل باللغة أو نحو ذلك « فَلْيُمْلِلْ وليُّه » متولي أمره من والد ووصي وقيِّم ومترجم « بالعدل واستشهدوا » أشهدوا على الدَّين « شهيدين » شاهدين « من رجالكم » أي بالغي المسلمين الأحرار « فإن لم يكونا » أي الشهيدان « رجلين فرجل وامرأتان » يشهدون « ممن ترضون من الشهداء » لدينه وعدالته وتعدد النساء لأجل « أن تضل » تنسى « إحداهما » الشهادة لنقص عقلهن وضبطهن « فَتُذكِّرَ » بالتخفيف والتشديد « إحداهما » الذاكرة « الأخرى » الناسية وجملة الإذكار محل العلة أي لتذكر أن ضلت ودخلت على الضلال لأنه سببه وفي قراءة بكسر أن شرطية ورفع تذكر استئناف جوابه « ولا يأب الشهداء إذا ما » زائدة « دُعوا » إلى تحمل الشهادة وأدائها « ولا تسأموا » تملوا من « أن تكتبوه » أي ما شهدتم عليه من الحق لكثرة وقوع ذلك « صغيرا » كان « أو كبيرا » قليلا أو كثيرا « إلى أجله » وقت حلوله حال من الهاء في تكتبوه « ذلكم » أي الكتب « أقسط » أعدل « عند الله وأقوم للشهادة » أي أعون على إقامتها لأنه يذكرها « وأدنى » اقرب إلى « أ » ن « لا ترتابوا » تشكوا في قدر الحق والأجل « إلا أن تكون » تقع « تجارةٌ حاضرةٌ » وفي قراءة بالنصب فتكون ناقصة واسمها ضمير التجارة « تديرونها بينكم » أي تقبضونها ولا أجل فيها « فليس عليكم جُناح » في « ألا تكتبوها » والمراد بها المتجر فيه « وأشهدوا إذا تبايعتم » عليه فأنه أدفع للاختلاف وهذا وما قبله أمر ندب « ولا يُضارّ كاتب ولا شهيد » صاحب الحق ومن عليه بتحريف أو امتناع من الشهادة أو الكتابة ولا يضرهما صاحب الحق بتكليفها ما لا يليق في الكتابة والشهادة « وإن تفعلوا » ما نُهيتم عنه « فإنه فسوق » خروج عن الطاعة لاحق « بكم واتقوا الله » في أمره ونهيه « ويعلمكم الله » مصالح أموركم حال مقدرة أو مستأنف « والله بكل شيء عليم » .
-
Diejenigen , die da auf Allah und den Gesandten hörten , nachdem sie eine Niederlage erlitten hatten : Für diejenigen von ihnen , welche Gutes taten und gottesfürchtig waren , ist großer Lohn .
« الذين » مبتدأ « استجابوا لله والرسول » دعاءه لهم بالخروج للقتال لما أراد أبو سفيان وأصحابه العود تواعدوا مع النبي صلى الله عليه وسلم سوق بدر العام المقبل من يوم أحد « من بعد ما أصابهم القرح » بأحد وخبرُ المبتدأ « للذين أحسنوا منهم » بطاعته « واتقوا » مخالفته « أجر عظيم » هو الجنة .
-
Diejenigen , zu denen die Leute sagten : " Seht , die Leute haben sich bereits gegen euch geschart ; fürchtet sie darum ! " nur stärker wurden sie im Glauben und sagten : " Uns genügt Allah , und Er ist der beste Anwalt ! "
« الذين » بدل من الذين قبله أو نعت « قال لهم الناس » أي نعيم بن مسعود الأشجعي « إن الناس » أبا سفيان وأصحابه « قد جمعوا لكم » الجموع ليستأصلوكم « فاخشوهم » ولا تأتوهم « فزادهم » ذلك القول « إيمانا » تصديقا بالله ويقينا « وقالوا حسبنا الله » كافينا أمرهم « ونعم الوكيل » المفوَّض إليه الأمر هو ، وخرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم فوافوا سوق بدر وألقى الله الرعب في قلب أبي سفيان وأصحابه فلم يأتوا وكان معهم تجارات فباعوا وربحوا قال الله تعالى .
-
Hast du nicht jene gesehen , denen ein Teil der Schrift gegeben wurde ? Sie glauben an Zauberei und Götzen , und sie sagen von den Ungläubigen : " Sie sind in der Lehre besser geleitet als die Gläubigen . "
ونزل في كعب بن الأشرف ونحوه من علماء اليهود لما قدموا مكة وشاهدوا قتلى بدر وحرضوا المشركين على الأخذ بثأرهم ومحاربة النبي صلى الله عليه وسلم « ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت » صنمان لقريش « ويقولون للذين كفروا » أبي سفيان وأصاحبه حين قالوا لهم : نحن أهدى سبيلا ونحن ولاة البيت نسقي الحاج ونقري الضيف ونفك العاني ونفعل ... أم محمد وقد خالف دين آبائه وقطع الرحم وفارق الحرم « هؤلاء » أي أنتم « أهدى من الذين آمنوا سبيلا » أقوم طريقا .